التأسّي بالمعصوم

https://www.youtube.com/watch?v=6yYmvZe1YtQ


اكتشاف المزيد من Avada Magazine

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

editor's pick

latest video

Mail Icon

news via inbox

Nulla turp dis cursus. Integer liberos  euismod pretium faucibua

One Comment

  1. أبو حسين فبراير 2, 2018 at 3:21 م - Reply

    بسم الله الرحمان الرحيم
    من أخذ دينه من الرجال، أزالته الرجال، ومن أخذ دينه من الكتاب والسنة، تزول الجبال ولا يزل
    ربما يتعلق الأمر بأزمة تأسي بالرسول صلى الله عليه وآله وربما يتعلق بأزمة تغييب له على مستوى الوعي والتطبيق.
    في زيارة عاشوراء: ولعن الله أمة دفعتكم عن مقامكم وأزالتكم عن ﻣﺮﺍﺗﺒﻜﻢ التي رتبكم الله فيها)، وفي الدعاء الشعباني: (المتقدم لهم مارق والمتأخّر عنهم زاهق واللازم لهم لاحق ما الفرق بين كلمة زاهق وكلمة مارق)
    عندما يغيب الرسول صلى الله عليه وآله في خلقه رسالته ورحمته كهدف ، فلا بد من حضور وبروز وتقدم وتقديم بديل عنه، فيتحول ما في هذا البديل بل البدائل المتعددة، أسوة، بلحاظ الإستعداد لحصول التحول والزوال في بيئة ما(في حال كان الرسول حاضرا في وجدان ووعي أفرادها(أي البيئة).
    على صعيد الأبعاد والآثار المترتبة، لا ينحصر الأمر في مشكلة البعض المتصلة بمؤاخذة الغير ونسيان الذات والتلهي بعيوب الغير عن محاسبة الذات ،(كمن يرى القذى في عين غيره والجذع في عينه)، عندماي يتصل الأمر بالتشويه والتنفير، إن بسبب الحضور ببدع وتصرفات منحرفة بإسم الرسول من البعض، أو بحضور المعصوم كوسيلة في تصرفات مشينة في سلوك البعض الآخر، هذا غير سعي فئة تمتطي القرآن الكريم لإبطال أو نفي السنة النبوية من أساسها.
    هل يتم إبراز أهل البيت عليهم السلام كأسوة للعالمين، وخاصة المسلمين، أم يتم إبراز وتقديم غيرهم كأسوة وبالتالي لا يراهم إلا بواسطة الغير الذين تقدموا لهم وأخذوا مكانهم ودفعوهم عن مراتبهم التي رتبهم الله فيها؟

Leave A Comment إلغاء الرد

you might also like


اكتشاف المزيد من Avada Magazine

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.